الأربعاء، 30 مايو 2012

كن مسلما حقيقيا


شاب يدرس في أمريكا أحب إحدى الفتيات الأمريكيات

شاب يدرس في أمريكا
أحب إحدى الفتيات الأمريكيات ♥
-
-
-
-
-
-
-
-
فسأل والده أن يتزوجها ... فرفض ...الوالد وقال له :إذا تزوجتها سأتبرؤ منك

فكر الشاب في طريقة يستطيع بها أن يتزوج الفتاة ... فاقترح على والده أنه اذا أدخلها

الاسلام فيمكنه أن يتزوجها ... فوافق الأب ... ذهب الشاب واخبر الفتاة أنها اذا دخلت

الاسلام سيتزوجها ... وأعطاها 10 كتب عن الاسلام باللغة الانجليزية

طلبت الفتاة من الشاب مهلة أربعة شهور حتى تنهي الكتب وترد عليه ... وبعد أربعة

أشهر ... وفي اليوم المحدد ... جاءت الفتاة ... وأخبرت الشاب ... أنها قد دخلت الاسلام

فطار الشاب من الفرح ... ولكن الفتاة قالت: صحيح أنني أسلمت ...

ولكنني لن أقبل بك زوجاً لي ... !!

لأني حسب ما قرأت ... لا أجدك مسلماً !

النساء أولاً – Ladies First

النساء أولاً – Ladies First

النساء أولاً – Ladies First


:دائماً ما تتردد هذه العبارة الشهيرة
(النساء أولاً – Ladies First) على ألسنتنا وخاصة الرجال عندما يقدمون الجنس اللطيف لدخول أي مكان أو فعل أي شيء أخر، مما يدخل السرور في قلب المرأة أو الفتاة لأن الطرف الآخر أظهر لها نوعاً من الاحترام
..والتقدير

ولكن دعونا نتعرف على قصة هذه العبارة الشهيرة ونقف على أحداثها سوياً: هذه العبارة لها قصة عجيبة حدثت في إيطاليا في القرن
:الثامن عشر الميلادي ومفادها

أن شاباً من إحدى الأسر الغنية في واحدة من مقاطعات إيطاليا وقع في حب فتاة من أسرة أقل منه في المستوى المعيشي والطبقات
...التي ينتمي إليها كل منهما
اتفق الاثنان على الزواج ولكن الشاب لقي معارضة شديدة من قبل أسرته والتي اضطرت
..لتهديده بعدم مباركة هذا الزواج

وكبرت الضغوط على الشاب والفتاة فقررا ألا يفرقهما سوى الموت.. وخوفاً من أن يفترقا قررا الانتحار فتوجها إلى صخرة عالية جداً ومطلة على البحر، وعندما قررت الفتاة القفز أولاً منعها الشاب من القفز لأنه لا يستطيع أن
.يراها تموت أمامه وقرر الشاب أن يقفز أولاً
...وبالفعل قفز الشاب وسقط ومات

فما كان من الفتاة عندما رأت هذا المنظر إلا أن غيرت رأيها وعدلت عن مرافقته إلى الموت ورجعت إلى البلدة وتزوجت من شخص آخر
.من طبقتها

وعندما علم أهل القرية بذلك قرروا أن تكون
:النساء أول من يقوم بالأعمال وظهرت مقولة
·

ترك بابا مفتوحا ففتح الله له كل الأبواب


يقول الامام ابن حنبل كنت اسير في طريقي فاذا بقاطع طريق يسرق الناس .... بعدها بايام رأيت نفس الشخص يصلي في المسجد .

فذهبت اليه و قلت: هذه المعاملة لا تليق بالمولى تبارك و تعالى ... ولن يقبل الله منك هذه الصلاة

فقال السارق: يا امام بيني و بين الله ابواب كثيرة مغلقة فاحببت ان اترك باباواحدا مفتوحا...

بعدها بأشهر قليلة ذهبت لاداء فريضة الحج وفي أثناء طوافي رأيت رجلا متعلقا بأستار الكعبة يقول: تبت اليك . ارحمني . لن أعود الى معصيتك ...فتأملت هذا الأواه المنيب الذي يناجي ربه فوجدته لص الأمس

فقلت في نفسي : ترك بابا مفتوحا ففتح الله له كل الأبواب .

صلاة الجمعة


جل كبير مسن بلغ من العمر أرذله,,,يسكن بجوارى,,عاهدته دوما محافظا على صلاة الجمعة..حقيقى كنت ازداد إرادة عند رؤيته ذاهب إلى الصلاة يوم الجمعة,,,ينزل فى كامل هيئته وزينته,,مرتديا البدلة الرسمية,,وكأنه ذاهب لعرسه,,,لكنه يعانى كثيرا,,ويعانى معه أبنائه جزاهم الله خيرا على حسن برهم..
واحد منهم يسنده ,والأخر يمسك رأسه كى يجلسه فى السيارة,ثم يرفع الأول قدمه ,فيبادره الثانى برفع القدم الأخرى,,معاناااة رهيبة,,
وكان لسان حالى لماذا يصر الرجل على صلاة الجمعة.؟؟ انه مريض,مسن,وأظنه غير واع للوقوف فى الصلاة,,البيت أولى به...
ما سر حبك يا رجل وارتباطك بصلاة الجمعة..؟؟!!!
كنت ادعو له دوما وتسبق دعواتى له دعواتى لأبنائه ومن قلبى حقيقة ,,بر رهيب وعجيب وحسن تأدب وعدم إنفة من خدمة أبيهم وتسابق على راحته..

ولكن عرفت اليوم سر الإرتباط العجيب والحب المرهق ليوم الجمعة وصلاتها...!

رجعت للبيت لأعرف خبر وفاة الرجل ,,اليوم,,
ليلة الجمعة!!!,,,وبإذن الله سيصلى عليه غدا بعد صلاة الجمعة...!!! وستخرج جنازته بعد صلاة الجمعة..!!!

سبحان الله وكأن الجزاء من جنس العمل,,,ومن عاش على شىء مات عليه...
جزاه الله بسبب هذا الحب وهذه المعاناة,,بأن يتوفى ويصلى عليه يوم الجمعة,,وهى بإذن الله من علامات حسن الخاتمة..!!

ياترى أين أنت من الجمعة..؟؟؟وماعهدك بالجمعة..؟؟ ماهو عملك الخاص مع الله..؟؟
أين ترى خاتمتك..؟؟ وماذا تعد لها...؟؟

احسن,,,يحسن الله إليــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الـطــــفــــل الـــجـــمــــيــــل


الـطــــفــــل الـــجـــمــــيــــل


يحكى في قصة صينية قديمة أن أسرة قد ولد لها طفل,وأقبل الجيران يهنئوها فقال الجار الأول :"يا له من طفل جميل لا شك أنه سيكون قائدا عظيما".فانهالت عليه الأسرة بالشكر والثناء وقدموا له الطعام والشراب وانصرف راضيا وفرحا بطيب كرمهم.وزارهم الجار الثاني وقال :"يا له من طفل رائع لا شك أنه سوف يصبح تاجرا ثريا وشيخا مرموقا"فكالت له الأسرة الشكر والثناء وقدمت له الطعام والشراب والحلوى وانصرف.أما الجار الثالث فقدم و نظر للطفل ثم قال:" هذا الطفل سوف يموت!"فقامت عليه الأسرة تضربه وتطرده وخرج مهانا مطاردا مع أنه لم يقل سوى الحقيقة, لأن كل مولود لا بد أن يموت يوما ولو بعد مئة سنة."لكن أي حقيقة و أي مقام..


وما ضرورتها في مثل هذه المناسبة السعيدة؟.اختار كلامك

هل يتعظ القتلة
قصة الأسد الذي اغتال مدربه

قصه اكثر من رائعه بعبره جميله جدا ...

الكثير منا يذكر قصة الأسد الذي اغتال مدربه ( محمد الحلو )وقتله غدراً في أحد عروض السيرك بالقاهرة وما نشرته الجرائد بعد ذلك من انتحار الأسد في قفصه بحديقة الحيوان واضعاً نهاية عجيبة لفاجعة مثيرة من فواجع هذا الزمن

والقصة بدأت أمام جمهور غفير من المشاهدين في السيرك حينما استدار محمد الحلو ليتلقى تصفيق النظارة بعد نمرة ناجحة مع الأسد ( سلطان ..

وفي لحظة خاطفة قفز الأسد على كتفه من الخلف وأنشب مخالبه وأ...سنانه في ظهره!.. وسقط المدرّب على الأرض ينزف دماً ومن فوقه الأسد الهائج.. واندفع الجمهور والحرّاس يحملون الكراسي وهجم ابن الحلو على الأسد بقضيب من حديد وتمكن أن يخلص....أباه بعد فوات الأوان
.ومات الأب في المستشفى بعد ذلك بأيام

أما الأسد سلطان فقد انطوى على نفسه في حالة ..اكتئاب ورفض الطعام وقرر مدير السيرك نقله إلى حديقة الحيوان باعتباره..أسداً شرساً لا يصلح للتدريب
وفي حديقة الحيوان استمر سلطان على إضرابه عن الطعام
فقدموا له أنثى لتسري عنه فضربها في قسوة!
وطردها وعاود انطواءه وعزلته واكتئابه

وأخيراً انتابته حالة جنون، فراح يعضّ جسده وهوى على ذيله بأسنانه فقصمه نصفين!!!.. ثم راح يعضّ ذراعه، الذراع نفسها التي اغتال بها مدرّبه، وراح يأكل منها في وحشية، وظل يأكل من لحمها حتى نزف ومات واضعاً بذلك خاتمة لقصة ندم من نوع فريد..ندم حيوان أعجم وملك نبيل من ملوك الغاب
عرف معنى-- الــوفـــــاء -- وأصاب منه
...!حظاً لا يصيبه الآدميون...أسدٌ قاتل أكل يديه الآثمتين

درسٌ بليغ يعطيه حيوان للمسوخ البشرية التي تأكل شعوباً وتقتل ملايين في برود على الموائد الدبلوماسية وهي تقرع الكؤوس وتتبادل الأنخاب ثم تتخاصر في ضوء الأباجورات الحالمة وترقص على همس الموسيقى وترشف القبلات
!في سعادة وكأنه لا شيء حدث

!..إنّي أنحني احتراماً لهذا الأسد الإنسان
!!!بل إني لأظلمه وأسبّه حين أصفه بالإنسانية

كانت آخر كلمة قالها ( الحلو ) وهو يموت .. أوصيكو ما حدش يقتل سلطان.. وصية أمانة ما حدش يقتله
هل سمع الأسد كلمة مدربه .. وهل فهمها؟
...يبدو أننا لا نفهم الحيوان ولا نعلم عنه شيئاً

ألا يدلّ سلوك ذلك الأسد الذي انتحر
على أننا أمام نفس راقية تفهم وتشعر وتحس
وتؤمن بالجزاء والعقاب والمسؤولية؟؟!!..
نفس لها ضمير يتألّم للظلم
!!!والجور والعدوان؟؟؟

قصة تيدي


قصة تيدي

وقفت معلمة الصف الخامس ذات يوم و ألقت على التلاميذ جملة :إنني أحبكم جميعا وهي تستثني في نفسها تلميذ يدعى تيدي !!

فملابسه دائماً شديدة الاتساخ
مستواه الدراسي متدن جدا ومنطوي على نفسه ،

وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العام
فهو لا يلعب مع الأطفال و ملابسه متسخة
ودائما يحتاج إلى الحمام

و انه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر
لتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة راسب في الأعلى

ذات يوم طلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشيء ما !

لقد كتب عنه معلم الصف الأول : تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية و بطريقة منظمة.

و معلم الصف الثاني : تيدي تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان.

أما معلم الصف الثالث كتب:لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكن والده لم يكن مهتما به و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات

بينما كتب معلم الصف الرابع : تيدي تلميذ منطو على نفسه لا يبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس

هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة و شعرت بالخجل من نفسها !

و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد الميلاد لها ملفوفة بأشرطة جميلة
ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله.

تألمت السيدة تومسون و هي تفتح هدية تيدي وضحك التلاميذ على هديته وهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع

ولكن كف التلاميذ عن الضحك عندما عبرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، وارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها ،

ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة

بل انتظر ليقابلها وقال : إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي ! :)

عندها انفجرت المعلمه بالبكاء لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة !!

منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه و بنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزا في الفصل ثم وجدت السيده مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب بها أنها أفضل معلمة قابلها في حياته فردت عليه أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة

بعد عدة سنوات فوجئت هذه المعلمة بتلقيها دعوة من كلية الطب لحظور حفل تخرج الدفعة في ذلك العام موقعة باسم ابنك تيدي .
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر ....

هل تعلم من هو تيدي الآن ؟

تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم ومالك مركز (ستودارد) لعلاج السرطان :)