يقصون ان حكيما من حكماء اليونان في الاساطير القديمه كان يحب زوجته حبا ملك عليه قلبه وعقله ,
هذه قصص جمعتها من مواقع مختلفة فيها حكم وعبر ومتعة وليس لي فيها غير نقلها وجمعها ادعو اللّة ان ينتفع بها من قرأها وتمتع بمعانيها
الجمعة، 13 يوليو 2012
غدر النساء
يقصون ان حكيما من حكماء اليونان في الاساطير القديمه كان يحب زوجته حبا ملك عليه قلبه وعقله ,
الخميس، 12 يوليو 2012
الحمار الناطق
الرجل
الثرثار الذي أطلق لسانه اللاذع بحق السلطان قدحا وذما وسخرية، مما أثار غضب السلطان
وأمر بإحضاره، وحين حضر أمر بقطع رأسه، ولحيلة هذا الثرثار، اقترب من السلطان بحزن
وانكسار، واخبره انه لا يحزن لموته فقد شبع من الدنيا ومل الحياة، ولكنه حزين لأجل
أمرٍ أهمه أن يـــــفارق الحياة من دون إتمامه، فثار فضول السلطان، وسأله عنه، فقال،
هو حماري يا مولاي السلطان، يختلف عن كل ما سواه من (حمير)، فقد بدا لي أنه بدأ يتعلم
لغتنا ويتكلم لساننا، فأخذت بتعليمه حتى يتقن الكلام، ولا زلت أمارس تعليمه وتلقينه
الكلام، فتحول اهتمام السلطان إلى الحمار بين إنكار واستغراب وتفكير بمنح الثرثار فرصة
ستة أشهر لإتمام مهمته حسب طلبه، وفعلا كان له ما أراد، وحين خرج وقد فاز بفرصة ستة
أشهر سأله بعض القوم هل سيتكلم حمارك، قال لهم ما أشد غباءكم، ويا لكم من حمقى، وهل
يتكلم الحمار ولو قضى دهرا في التعليم، إنما هي حيلة تنقذ رأسي، فربما مات السلطان
قبل انقضائها وربما مت أنا أو مات الحمار، المهم أنني ما زلت أحتفظ برأسي.
شجرة التفاح.....وأبناء الملك
كان يا ما كان في قديم الزمان كان هناك ملك وله ثلاثة أولاد، وكان في قصره حديقة، وفيها شجرة تفاح كبيرة تحمل في كل عام أربع تفاحات كبيرة وجميلة ونادرة، وكانت هذه التفاحات غالية على الملك يرعاها ويحرسها ويعتني بها كثيراً طوال العام.
خفي حنين.... وخفي منتظر الزيدي
1_خفي حنين
ساوم
أحد الأعراب اسكفاياً يدعي حُنَيْن على خفين، وبعد أن أتعبه بجدله انصرف دون أن يشتري
الخفين فاغتاظ حُنَيْن الاسكافي وأسرع فسبق الأعرابي في الطريق، وعلق أحد الخفين على
شجرة، ثم سار عدة أمتار أخرى وطرح الخف الثاني على طريق الأعرابي، ثم قعد ينتظر متخفياً.
وأتى
الأعرابي فرأى الخف المعلق في الشجرة فقال: ما أشبه هذا بخف حُنين، لو كان معه الخف
الآخر لأخذته.
ثم سار
فرأى الخف الآخر مطروحاً على الأرض، فنزل عن ناقته والتقطه، ثم عاد ليأخذ الخف الأول،
فخرج حُنين من مخبأه وأخذ الناقة وهرب.
ورجع
الأعرابي إلى قومه فسألوه: "ما الذي جئت به من سفرك؟"
قال:
"جئتكم بخُفَيّ حُنَيْن!"
وهكذا
أصبحت هذه العبارة مثلاً لمن يعود خائباً من مهمة ما.
حلو اللسان قليل الأحسان ... الكنةالطيبة .. من التراث الصيني
كان
يعيش فى احدى القرى رجل عجوز اسمه
لاو
لين - مو . كان لديه ابن وثلاث بنات . كانت
بناته
جميلات وفصيحات اللسان . وكان ابوهن
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)