الاثنين، 14 مايو 2012

أسطورة من النيجر : صياد كان ملكا .








أسطورة من النيجر صياد كان ملكا .
أسطورة النيجر صياد ملكا
أسطورة النيجر صياد ملكا  

في احدى القرى , كان هناك صياد فقير , تعيس الحظ .. كلما خرج للصيد , عاد خالي الوفاض , ولشدة تعاسته قرر ذات يوم الإنتحار .

ذهب الصياد ليستشير احد الشيوخ في هذا الأمر ويخبره عن السبب جعله يفكر به .

الشيخ نصحه بالذهاب للصيد ليحاول مرة أخرى ويرضى بما قسمه الله له , ويرضى بما قسمه له القدر مهما كان ضئيلا .

في صباح اليوم التالي خرج الصياد باكرا ... اخترق الغابة ممسكا ببندقيته وبلطته , بعد ان مرت ساعت على وجوده في الغابة رأى امامه تمساحا ولذا قرر أن لا يتركه ... تبعه لكن التمساح كان سريعا فأسرع الصياد ورائه , الا أن التمساح اختبأ في حفرة تحت الأرض ...

جلس الصياد عند الحفرة وأخذ ينبش بفأسه حتى يخرج التمساح , منها .

وفجأة ..........................

غاص الصياد في الحفرة ولم يدر الا وهو في مدينة غريبة ......

مدينة لا يقطنها الا النساء ....

لم يكن فيها رجل واحد .....

تحكم هذه المدينة امرأة هي الملكة .

دخل الصياد الى المدينة وكانت تحتفل باحد أعيادها .

انتبهت النساء ودهشن لأنهن بحياتهن ... في حياة المدينة كلها لم يروا رجلا قط .

أدخلن هذا الصياد الى القصر الملكي حيث امرت الملكة بإعداد حجرة له في قصرها .

الملكة أحبت الصياد ... وكانت كل يوم يمر .. يزداد حبها له وقابلها هو نفس الشعور .....

فتزوجها وأصبح الصياد ملكا على المدنة دون أن يدري .

قالت الملكة :

- كل شيء في هذا القصر هو ملكك ... وكل ما في المدينة لك ... ما عدا مكان واحد فقط .....

غير مسموح لك بالدخول فيه ...

واشارت الملكة :

- الا هذه الحجرة !! هي الوحيدة اللتي لا يسمح لك بدخولها .

وبينما كان جالس ذات مرة تملكه حب للإستطلاع ...

فإتجه نحو الباب .. نحو ذلك الباب الممنوع عليه دخوله ...

فتحه !! ... وكان أول ما راه ..........

أول ما راه بعد دخوله .. أن وجد نفسه واقفا في ذات المكان الذي كان يقف فيه لاصطياد التمساح ..

رأى بندقيته ,, كانت ملقاة التراب .. وفأسه قريب من فوهة الحفرة ..

أسطورة النيجر صياد ملكا

أسطورة النيجر صياد ملكا



لم يعد يرى الملكة ... والقصر ... والمدينة ... والنساء ...

عاد فقيرا معدما كما كان ... ولم ينفعه الندم .


منقول

الصيـــاد و الساحرة (أسطوره من بورونــدي)


الصيـــاد و الساحرة (أسطوره من بورونــدي)







بعد أن قضى الصياد يومه في الغابه عاد خاوي الوفــــاض يحدوه الألــم و اليأس
و مر بقرية مجاوره كانت تحتفل بأحد اعيادها.




حضرت هذا الاحتفال امرأة جميــله يحيط بهـــا بعض الرجااال ذوي الشخصيات البارزه,
شاهد الصياد فتيان القريــة و مهم يلقون حبات صغيــره في الاتاء الذي تحمله هذه المرأه.

استفسر الصياد عن ذلك من الاشخاص الذين مانوا يجاورونه اثناء وقوفه هناك فعلم
ان هذه المرأه قد وعدت بالزواج من اي فتى يستطيع ان يصيب الهدف من مسافه معينه ...


قرر الصيااد أن يجرب حظه فقد يعوضه ذلك عن يومه الذي قضاه بلا جدوى,
وكان على الصيــااد كغيــره من المتابرين أن يلقي 3 حبات.

ألقــى الصياد بالاولى فسقطت في الاناء مباشرة و نجحت رميته الثانيه و الثالثه ايضاً
و علــى ذلك أصبــح الصياد زوجاً لهذه المرأة الجميلــه .. وهذا ما أثار حقد شباب القرية عليه,
عاد الصياد مسروراً بهذه المرأة الجميلـــه الى منزله وهو لا يعرف شيئاً عن هذه المرأه
( حيث أنــه لم يعرف انها ساحره )

كان لهذا الصيــاد 3 كلاب يقومون بحراستــه.
وفي منتصف الليل تحولت العروس الى كتلة من الاسنان و لم تكن تشعر أن الكلاب تراقبها.
وحين أستعدت لسفك الدماء و مضغ لحم الصياد نبح الكلاب الثلاثه نباحا عالياً
فأستيقظ الصياد من نومه وهو يتثاءب و سأل زوجته عما جرى ....

فقالت له زوجتــه: لابــد أن الكلاب قد اصابها الجنون.
عاد الصياد للنوم مرةً اخــرى ... فحاولت المرأه معاودت فعلتها و لكن الكلاب نبحت نباحاً أيقظ الصياد.














أدرك المرأة الصباح و لم تنجح في تنفيذ خطتها.
قالت للصياد في الصباح وهم يتناولون الفطور: أريد أن اصاحبك في صيدك
و أنصحك أن تربط كلابك بالسلاسل.

وافق الصياد على ماقالته زوجته فربط كلابه الثلاث بالسلاسل و اصطحبها معه للصيد في غابة منعزله.
صاحت المرأة في الصياد: ستلاقي حتفك الآن
ثم تحولت الى كتلة من الاسنان لتمضغ لحم الصياد و تهشم عظامه.
فلما شعر الصياد بالخطــر تسلق شجرةً قريبــةً له فأخذت الاسنان تقرض الشجره لتسقطها ...
رتــل الصياد تعويذةً سحريه فألتقطته اغصان الشجرة المجاوره.
تابعت الاسنان قرض الشجرة تلو الاخرى و تسقطها و الصياد يردد تعويذاته السحريه
و اصان الاشجار تتلقفه.

و فجأةً ....... لمح الصياد طائراً يتوجه نحو منزلــه فنادى الطائر و تضرع اليــه متوسلاً اياه
أن يذهب الى بيته و يفك الكلاب من سلاسلها.

حضرت كلاب الصياد الى الغابــه و تلقت امراً من الصياد أن تفتك بهذه المرأة الساحره.
فقضت الكلاب على هذه الساحره بعد أن نهشتها و قطعتها ارباً ارباً.

و هكذا عاد الصياد الى منزله مع كلابه الثلاثه.

الأحد، 13 مايو 2012

أسطورة الزنبور والنحلة













أسطورة الزنبور والنحلة

بعد أن خلق الله تعالى ( النحلة ) أمرها تعالى بالنزول إلى الأرض بعد أن علّمها كيفية البحث عما تستطيع حمله من الأشياء وصنع شيئا واحدا جميلا منها , كما علمها كيف تحيا حياة تتمتع بها , وكانت النحلة تمتاز بالصبر الجميل , لأنها أصغت إلى تعاليم الإله , ثم نزلت إلى الأرض ..

وأتى بعد ذلك دور الزنبور وكان نافذ الصبر , فلم يستمع إلا إلى نصف تعاليم الخالق فقط التي أراد الله تعالى أن يمنحها إياه , فقبل أن ينتهي الإله من شرح تعاليمه للزنبور انطلق هذا الأخير في الجو قائلا : لقد عرفت كل شيء أحتاج إلى معرفته .. !!

ولما هبط إلى الأرض اكتشف أنه لم يتلق تعاليم الله كلها , وحاول مرات ومرات أن يصنع العسل لكنه فشل , فبدلا من أن يصنع العسل صنع سما زعافا , أما النحلة التي أصغت بكل صبر واهتمام إلى تعاليم الإله استطاعت أن تجمع كل ما طلبه الخالق منها , وصنعت شيئا جميلا وهو " العسل " 

ومنذ ذلك الحين أحب الناس النحل حبا شديدا 
في حين أن الزنبور أصبح العدو اللدود للإنسان في الأرض

أسطورة من زمبابوي

أسطورة اللأسد والعنزة









أسطورة اللأسد والعنزة

كانت العنزة ترعى ذات يوم في سهل مليء بالعشب الأخضر , وفجأة علا زئير أسد مخيف فأوقفها عن الأكل , ونظرت فرأت أسد داخل قفص وحينما همت بالهروب نادى عليها الأسد راجيا فاقتربت من القفص وحينما اقتربت منه رجا لها أن تفتح له القفص لأن الجوع والتعب أنهكاه , لكن العنزة رفضت ذلك في بادىء الأمر لأنها لا تثق في الأسد وتخاف أن يبطش بها , لكن الأسد ألح عليها ووعدها أنه لن ينسى جميلها , ففتحت العنزة باب القفص وخرج الأسد منه وأصبح حرا يفعل ما يريد , فشكر العنزة على جميلها وعطفها ولم تكد العنزة تبتعد عن القفص خطوات حتى غيّر الأسد رأيه وقرر أن يفتك بها ويلتهمها لأنه غير متأكد أنه سيجد فريسة أخرى وخاف من الموت جوعا فجرى وراءها وأمسك بها , ودهشت العنزة وتملكها اليأس لما رأت من حجود الأسد ونكران الجميل فقالت له :
هل أخطأت حينما عطفت عليك ورحمتك من جدران القفص ؟
وبينما هما في نقاشهما هذا اقترب منهما رجل وقال لهما :
على ماذا تختصمان ؟
فقصت العنزة قصتها سريعا
فسألها الرجل : وأين كان ذلك القفص ؟
فأشارت العنزة بيدها قائلة : إنه هناك !!
فقال الرجل : حسنا فلنذهب إليه , لتبيني لي بالضبط ما حدث حتى يمكنني أن أعرف أيكما كان على حق ؟
فذهب الأسد والعنزة بصحبة الرجل إلى مكان القفص وعندئذ سأل الرجل الأسد : أهذا هو القفص الذي كنت محبوسا فيه ؟ فقال الأسد : نعم .. فسأله الرجل ثانية : وكيف كنت تجلس فيه ؟
فسار الرجل إلى داخل القفص وجلس فيه ثم قال : أكنت تجلس فيه هكذا ؟
فقال الأسد : كلا ..
فأشار الرجل باصبعه قائلا : إذن أرني كيف كنت تجلس فيه ؟
فدخل الأسد القفص وبينما كان يبين للرجل المكان الذي جلس فيه من قبل أسرع الرجل وأغلق القفص , وصاح الرجل قائلا : هذا هو جزاء ناكر الجميل .. ثم استدار إلى العنزة وقال لها : عليك بعد ذلك أن تختاري من يستحق المساعدة فليس أخطر على حياتك من عطفك على مثل ذلك الوحش الناكر للجميل .. !!

أسطورة من تشاد

الرجل والحمامة والصقر








الرجل والحمامة والصقر

حدث أن كان هناك الرجل أعمى وأعرج ,, وفي إحدى الأمسيات جلس أمام باب منزله وتملكه الحزن والحسرة على حالته تلك .. لأنه لم يكن يستطيع الحركة أو الإبصار لكنه قضى على ذلك الإحساس بالصلاة والإبتهال إلى الله سبحانه 

وفجأة طارت حمامة متجهة إليه واختفت تحت طرف ثوبه وفي غمضة عين أقبل عليه صقر جائع وتوسل إليه أن يترك الحمامة له لأنه جائع والجوع كاد أن يقتله ,, وأخبره بأنه إن لم يعطه الحمامة فسيموت في الحال !! ووعد الرجل بأنه لو ترك الحمامة سيعطيه شيئا يمكنه من الإبصار .. لكن الحمامة توسلت كذلك من أجل حياتها ,, وقالت للرجل بأنه لو تركها للصقر فإن في ذلك موتها ,, ووعدته بأنه لو أنقذها من ذلك الصقر فستعطيه شيئا يشفي عرجه وبهذا يتمكن من السير على قدميه ثانية !!

ولهذا احتار الرجل بين الإثنين ولم يكن يدري ما يفعله بالضبط !! 
فأرسل في طلب صديقه الوحيد وأخبره بحيرته وسأله قائلا : ( هل أستعيد بصري أم أشفي عرجي ؟! )
لكن صديقه الآخر احتار في الأمر ولم تسعفه النصيحة التي يجب أن يسديها له ثم تركه وقال له : ( عليك أن تمسك بدفة قاربك بنفسك فأنا لا أستطيع أن أساعدك في اتخاذ قرار بشأن هذه المشكلة ) ؟! 
وحزن الرجل حزنا عظيما لأن صديقه لم يستطع مساعدته ,, ثم أخذ يفكر عدة دقائق ثم سأل الصقر قائلا : لنفرض أنني أحضرت دجاجة بدلا من الحمامة فهل سترضى بها ؟! فرد الصقر بسرعة : طبعا فأنا أفضل في الواقع لحم الدجاج على لحم الحمام ,, ولأني لم أستطع الحصول على دجاجة فقد أجبرت على أن أقنع بما وجدته ..

فقال له الرجل : هذا جميل 
ثم قال للحمامة : والآن سأنقذ حياتك لكن عليك أن تبري بوعدك
واتجه للصقر قائلا : سأمدك بالطعام الذي تريده لكنك ملزم بالوفاء بوعدك لي
وحينئذ أعطى الرجل دجاجة للصقر وفي مقابل ذلك أخبره الصقر بأنه يجب أن يحصل على ورقة من شجرة ذكرها له وينظفها ثم يعصرها في عينيه وبذلك سيتمكن من الإبصار ثانية ,, وبعد أن طار الصقر اتجه للحمامة وقال لها : لقد أنقذت حياتك وعليك الوفاء بوعدك ,, وعندئذ أخبرته الحمامة بما يجب عليه أن يفعله حتى يسترد مقدرته على السير .. وعلى هذا تركها ثم نفذ الرجل تعليمات كل من الصقر والحمامة وبهذا استرد الرجل قوة بصره والسير على قدميه ..

أسطورة من رواندا
يا هلا يا هلا يا هلا يا هلا ي

أسطورة من الكونغو : السلحفاة والثعبان











السلحفاة والثعبان

في يوم ما من الأزمنة الماضية تصادقت سلحفاة وثعبان .. عشا سوية في نفس المكان ,, فأكلا سويا من نفس الإناء وكانا سعيدين .. الثعبان يدعى ( أوجولا ) ذات يوم كان جائعا فقال لنفسه : لماذا أدع السلحفاة تشاركني طعامي ؟ فلف نفسه حول إناء الطعام ولم يدع السلحفاة ( إيميبا ) أن تمد يدها للإناء لتناول الطعام معه .. وايميبا كانت جائعة جدا فنظرت إلى الإناء فرأته مملوءا بأشهى الطعام ورأت اللحم والفاصوليا والخضروات ثم انتحت جانبا وهي تنظر إلى أوجولا وهو يلتهم الطعام بشراهة !!
إيميبا السلحفاة سألت أوجولا الثعبان : 
لماذا لا تدعني أتناول الطعام معك ؟ 
إني جائعة ماذا جرى لك ؟ ألم نكن نأكل طعامنا سويا ؟
أوجولا قال لها : أنا أكبر منك .. أنظري إني أستطيع أن ألف نفسي حول الإناء فهذا الطعام لي وحدي ,, إنه يكفيني لوحدي فقط !!
السلحفاة فكرت بما قاله الثعبان ( أنا أكبر منك أنظري إني أستطيع أن ألف نفسي حول الإناء فهذا الطعام لي لوحدي ,, إنه يكفيني لوحدي فقط )
في اليوم التالي صنعت السلحفاة ( إيميبا ) لنفسها ذيلا من الحشائش وألصقته بذيلها ثم لفته حول آنية الطعام وبدأت في التهام الأكل !!
أوجولا لم يجد مكانا له ورأى الإناء مملوءا بأشهى الطعام فرأى اللحم والفاصوليا والخضروات ,, وكان جائعا وما يراه في الإناء هو وجبته المفضلة !!
أوجولا ( الثعبان ) سأل إيميبا ( السلحفاة ) :
لماذا لا تدعيني أتناول الطعام معك .. إني جائع .. ماذا جرى لك ؟ ألم نكن نأكل طعامنا سويا ؟
فأجابته إيميبا : بالأمس كنت كبيرا وأنا صغيرة , أما اليوم فأنا كبيرة كما ترى !!
أوجولا انتحى جانبا وهو ينظر إلى إيميبا وهي تلتهم الطعام
وهكذا تنتهي الأسطورة في أن السلحفاة التي تعيش على شهرة ذكائها تخترع وسيلة تهزم بها منافسها 

أسطورة من الكونغو
انت اليوم كبيرا قويا ولكنك في غدا ستكون اضعف  واكثر هزالا .... لاتتكبر ولاتشمخ 

قصه السلحفاه حكمه رائعه


قصه السلحفاه حكمه رائعه







يُحكى أن أحد الأطفال كان لديه سلحفاة يطعمها ويلعبمعها .. وفي إحدى ليالي الشتاء الباردة جاء الطفل


لسلحفاته العزيزة فوجدها قد دخلت في غلافها الصلب طلبا للدفء .
فحاول أن يخرجها فأبت .. ضربها بالعصا فلم تأبه به .. صرخ فيها فزادت تمنعا .
فدخل عليه أبوه وهو غاضب حانق وقال له : ماذا بك يا بني ؟



فحكى له مشكلته مع السلحفاة ، فابتسم الأب وقال له دعها وتعال معي .
ثم أشعل الأب المدفأة وجلس بجوارها هو والابن يتحدثان ..
ورويدا رويداوإذ بالسلحفاة تقترب منهم طالبة الدفء .
فابتسم الأب لطفله وقال : يا بني الناس كالسلحفاة إن أردتهم أن ينزلوا عند رأيك فأدفئهم بعطفك،



ولا تكرههم على فعل ما تريد بعصاك .



وهذه إحدى أسرار الشخصيات الساحرة المؤثرة في الحياة.. فهم يدفعون الناس إلى حبهم وتقديرهم ومن ثم



طاعتهم ..عبر إعطائهم من دفء قلوبهم ومشاعرهم الكثير والكثير .



كذلك البشر لن تستطيع أن تسكن في قلوبهم



إلا بدفء مشاعرك .. وصفاء قلبك .. ونقاء روحك .
رسولنا - صلى الله عليه وآله وسلم - يخبر الطامح لكسب قلوب الناس بأهمية المشاعر والأحاسيس ،
فيقول: ( إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم ولكن يسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق )



تذكرأن الناس كالسلحفاة .. تبحث عن الدفء .