الأربعاء، 12 سبتمبر 2012

فلم هندي



كان كومار يمشي في حاله

بين شوارع الهند

وفجأه 






اطلق عليه مجرم الرصاص



واخترقت الرصاصه ظهره

وتمركزت في قلبه على طول


المجرم هــــــــرب


وصار كومار المسكين يصارع الموت




وفكر ؟



ماذا عساه أن يفعل في آخر لحظات حياته

قبل أن يدركة الموت .. فقرر

أنتبهو على كلمه (قرر)

أن يسير إلى البيت 








فنهض..



والدماء تسيل من قلبه

(( وهو يصارع الموت))
 








فقرر أن يتوجه إلى أقرب محل للأنترنت ..

فجلس والطلقة بين احشاءه
 







ومن حسن حظه أنه أخيرا تعرف على فتاة 



فتواعدوا ..

وذهب للمطعم والرصاصه تعصر قلبه


(( وهو يصارع الموت))








كان كومار ذيب



سيطر  كوماري عليها واخذ قلبها  


فقرا أن
يتزوجا ودمه يسيل من قلبه إلى الركب 







وبعد تسع شهور



أنجبت له ولد وسمياه

راج..
(( وهو يصارع الموت))




وتحامل على نفسه وذهب إلى المستشفى ليراه 







وبعد خمس سنوات كبر راج

وعلمه كومار لعب الكوره
(( وهو يصارع الموت))




فنشأ راج سعيدا بتربيه صالحة

 

وبعد اربع سنوات 4



حصل على البكالريوس




وذهب الاب كومار لحفل التخرج وهو ملطخ بالدماء

 
(( وهو يصارع الموت))
 





وبعد عشر سنوات من العمل الناجح

تعرف الابن راج على فتاة وقرر أن يتزوجها 



فذهب الاب كومار للزواج وهو ممتلئ بالدماء 

والرصاصه تكاد تخنقه وتوقف قلبه

(( وهو يصارع الموت))
 






والحمد لله

اصبح للولد راج طفل صغير 


سموه سرندر 


واصبح كومار جد


واستحمل الالم وقسوة الرصاصه 


وذهب للمستشفى 



(( وهو يصارع الموت))






ومرت السنين والايام

وكبر كومار


واصيب بمرض السكري !! 



ولم يستطيع ان يغادر فراش المستشفى

فقد فتك السكري بعظامه



ولكنه

يستحمل الالم لعائلته



ويستحمل طلقة الرصاصه التي اصابته منذ اربعين سنه

بين ضلوعه المتمزقه




(( ومازال يصارع الموت))








وتقريبااااا خلص الفيلم وهو ما مااات 

ليست هناك تعليقات: